أطفال القدس ونساؤها يحيّرون بن غفير

مدة القراءة 1 د

المعضلة التي تحيّر الإسرائيليين وعلى رأسهم وزير الأمن المتطرّف إيتمار بن غفير، وتضع جبروتهم التقليدي أمام تحدٍّ لا يعرفون كيف يواجهونه، أنّ من يقومون بالعمليات الفعّالة في القدس أو في أماكن أخرى من الضفّة وداخل إسرائيل ذاتها، هم أطفال وشبّان ورجال ونساء يقومون بأعمال المقاومة العنيفة والموجعة على عاتقهم الخاص، ومن دون وجود أدنى صلة لهم بالفصائل الفلسطينية أو أجهزة السلطة.

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل نبيل عمرو: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…