العراق ولبنان دولتان، بنتهما شعوب مدنية، مهدّدتان اليوم أن تتحوّلا إلى حسينيّتين كبيرتين لن تشهدا إلا مجالس للعزاء. فإن كان حزب الله لم يرفع في مجلس النواب اللبناني لافتة مكتوباً عليها “يا حسين” فلأنّه ينتظر أن يحين الوقت الذي يقف الشعب اللبناني كلّه في انتظار ظهور الإمام الحجّة، المهدي المنتظر.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا