التكفير في مساجد الغبيري… منذ 1921

مدة القراءة 1 د

الثابت أنّ “التكفير” في الغبيري سابق على محيط دارة محسن سليم، وابنه المقتول غيلةً، لقمان، صاحب “دار الجديد”. وللصدفة فإنّ كتاب لمياء المبيّض الذي يستعرض كيف كفّر الإمام عبد الحسين شرف الدين النائب عبد الله الحاج في العام 1921، ونزل من صور إلى مسجد الغبيري ليخطب ويصفه بأنّه “علماني” و”منحرف”. ونشرت الكتاب “دار الجديد”، التي لا تزال إلى اليوم في الغبيري، وتدفع ثمن “التكفير”، المنبعث من المساجد. 

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل محمد أبي سمرا: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…