كبير مفاوضي “النووي الإيراني” في مارون الراس

مدة القراءة 1 د

في 10 شباط الفائت، زار نائب وزير الخارجية الإيراني، وهو كبير المفاوضين في الملف النووي الإيراني، الدكتور علي باقري كني، بلدة مارون الراس، حيث زرع شجرة زيتون، وقال: “الأمن والهدوء والاستقرار ليس فقط في لبنان وإنّما في ربوع هذه المنطقة برمّتها، هي رهن بقوة المقاومة ومنعتها وهيبتها”…

 

التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…