قلقٌ في بكركي وواشنطن…

مدة القراءة 1 د

يشير القريبون من بكركي إلى أنّ الهاجس الفعليّ للبطريرك الراعي يُترجَم بالخوف من تمدّد الفراغ الرئاسي ليشمل حاكمية مصرف لبنان (تنتهي ولاية رياض سلامة في تموز)، ثمّ قيادة الجيش (يُحال قائد الجيش جوزف عون إلى التقاعد بداية كانون الثاني المقبل).

وفق معلومات “أساس” رُصِدت في الآونة الأخيرة زيارات تحذيرية لمسؤولين أميركيين كرّروا أمام مرجعيات لبنانية عبارة: “ماذا ستفعلون في تموز؟”.

مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميلة ملاك عقيل: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…