السّوداني يسبق الكاظمي؟

مدة القراءة 1 د

يسود اعتقاد في أوساط المقرّبين من طهران أنّ حكومة محمد شياع السوداني تعمل على تقديم تنازلات للأميركيين ولدول الخليج أكثر من حكومة مصطفى الكاظمي. كانت بعض التغييرات قد طُرحت قبل سنوات على مسؤولين عراقيين، بمن فيهم مقتدى الصدر، فلم يتمّ القبول بها. لكن اليوم تجد طريقاً إلى التقّدم تحت عنوان تجديد الحيثيّة السنّية في العراق.

لا تخفي مصادر قريبة من المحور الإيراني التعبير عن بعض خيبتها. ولكنّها تؤكّد أنّ هذه القرارات تأتي من مراجع عليا، ولا مجال للنقاش فيها.

مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل خالد البوّاب: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…

جسر جوّي روسي إلى إيران… والتوتّر النوويّ يتصاعد مع الغرب

يُؤكّد مصدر سياسيّ غربيّ لـ”أساس” أنّ روسيا فتحت جسراً جوّيّاً لم يهدأ طوال الأسابيع الماضية لنقل وسائل دفاعيّة وقتاليّة إلى إيران. ارتفعَت وتيرة حركة طائرات…

باريس تتحرّك: سلاح “الحزب” على الطاولة وماكرون يدرس زيارة بيروت

يُتوقّع تفعيل الاهتمام الفرنسيّ بلبنان قريباً من خلال خطوتين، حسب قول مصادر الدبلوماسيّة الفرنسيّة لـ”أساس”: 1- الزيارة المرتقبة لمستشارة الرئيس إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط…

الثنائي يتمسّك بإلغاء مقاعد الاغتراب… والتسوية على الطاولة

لا يزال الثنائيّ الشيعيّ متمسّكاً برفضه اعتماد تصويت المغتربين من الخارج للنوّاب الـ 128، وتؤكّد معلومات أنّ “التسوية ستحصل، والمغتربين سيصوّتون من لبنان، مقابل إلغاء…