من سرق مصارف لبنان: الدولة أم المودعون؟

مدة القراءة 1 د

تملك المصارف “الملاءة”، لكنّها لا تملك “السيولة” والسبب أنّ الأطراف الثلاثة (الدولة، مصرف لبنان، والمقترضون) غير قادرة على ردّ ديونها بالعملة التي اقترضت بها، أي بـ”الفريش دولار”. ومن هنا فإنّ المصارف لن تتحصّل على السيولة إلا إذا تعهّدت الدولة (الحكومة ومصرف لبنان) بدفع ما هو مترتّب عليها من ديون لصالح المصارف، وبالتالي لصالح المودعين.

 

التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…