الأسد وروائح المذهبية في مساعدات الزلزال

مدة القراءة 1 د

ليس منذ الحرب الداخلية (2011) فقط، بل منذ أحداث حماه عام 1981، تفوح الروائح الكريهة للتمييز الطائفي والمظالم الطائفية في كلّ مأساة. وفيما يدعو النظام السوري برئاسة بشّار الأسد إلى عدم تسييس المساعدات بعد الزلزال الكبير، يردّ عليه الاتحاد الأوروبي بالطلب منه أن لا يسيِّس المساعدات، وأن يسمح بدخولها إلى المناطق التي لا تخضع لسيطرته.

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل الدكتور رضوان السيد: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…