هذه هي المعركة الأساس مع الحزب

مدة القراءة 1 د

حزب الله ومن خلال صغار مشايخه وحتى قيادته العليا، يقول لنا ما يريده من لبنان وما يريده من خلال هذه المعركة، وعلى مَن هم في مواجهته أن لا يضيعوا بوصلة معركتهم التي كانت وستظلّ حول هويّة لبنان. “هيدا نحن وهيدا جوّنا”، كما يقول إعلان “بيرة ألمازا” الشهير. هنا مربط الخيل وهنا المعركة الأساس.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…