جوع اللبنانيين آخر اهتمامات الحزب

مدة القراءة 1 د

لا يقيم “حزب الله” وزناً لتبعات الصراع السياسي على الاقتصاد في لبنان، ولا يجد نفسه مجبراً على عقد تسوية تسمح بترميم بعضٍ ممّا يمكن ترميمه من متطلّبات الحدّ الأدنى لعيش اللبنانيين. الميليشيا ثريّة، حتى آخر “محمّد بزّي” عندها، ومقتدرة على مراوغة الانهيار الاقتصادي في البلد الذي تقيم فيه وتتّخذه غرفة عمليات لا أكثر ولا أقلّ.

 

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…