المفتي أحمد قبلان “المعجزة”

مدة القراءة 1 د

بين أحمد قبلان، وإيلون ماسك.. كلّ واحد منهما ينهمك في “صاروخ”. الأوّل يريدنا أن ننتخب “مَن خاض أكبر حرب إقليمية في لبنان والمنطقة”، بالصواريخ والقتل والحديد والنار. والثاني يريدنا أن نؤمن بصاروخه الجديد، الذي أدهش “النازا”، ونقل البشرية إلى مرحلة تاريخية جديدة، يصير فيها “السفبر عبر الكواكب” ذو كلفة معقولة، كما كانت كلفة السفر بين القارات قبل 50 عاماً. هو الصاروخ نفسه، بين أحمد قبلان وإيلون ماسك. بين “نتفلكس” وبرج البراجنة. بين “سبايس إكس” ولبنان.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين

الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…

صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان

حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…

دور سليماني كان استثنائيّاً

لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…

طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”

ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…