عملية هنيّة أوقفت “المفاوضات الخلفية” أيضاً

مدة القراءة 1 د
الاغتيال الذي قامت بها إسرائيل في طهران والذي أودى بحياة إسماعيل هنية لم يؤدِّ فقط إلى توقّف المفاوضات الحمساوية – الإسرائيلية في قطر، لكنّه أدّى أيضاً إلى توقّف مسيرة المفاوضات الخلفيّة التي كانت تعدّ لمرحلة ما بعد غزة.
الآن يحاول نتنياهو أن يعيد فتح هذه البوّابة بالعمل العسكري. وسواء آلت الرئاسة الأميركية إلى هاريس أو ترامب، فإنّ جوهر الموقف الأميركي من إسرائيل لن يتغيّر. فهل يكون الدفرسوار الجديد في جنوب لبنان حتى نهر الليطاني؟
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…