الإسلام يحتاج إلى “فلاسفة جدد”

مدة القراءة 1 د

الآن يحتاج العالم الإسلامي المعاصر إلى الفلاسفة المسلمين لإعادة “ترتيب العقل الإسلامي” من أجل إعادة “ترتيب البيت الإسلامي”. وإذا كان الإمام الأكبر هو ذلك الفيلسوف الإسلامي، صاحب “بحوث في الفلسفة الإسلامية” و”أسس علم الجدل” و”مدخل لدراسة المنطق القديم” و”مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية” و”التراث والتجديد”، وهو أيضاً صاحب البحوث الضَافية في فلسفة ابن عربي وأبي البركات البغدادي، وعضو الجمعية الفلسفية المصرية، فإنّ العالم الإسلامي اليوم شديد الاحتياج إلى موجة واسعة من “الفلاسفة المسلمين الجدد”، أولئك الذين يرتفعون بمكانة “العقل” و”الأخلاق” عند المسلمين.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…