أهلا بكم في عالم الذئاب والمجازر

مدة القراءة 1 د

أشكال القوى، التي كانت منضبطة عقب الحرب العالمية الثانية، تعود وتصبح متفلّتة وتغري بالجرأة على كلّ الخطوط الحمراء. علينا أن نعدّ أنفسنا لنرى صواريخ بالستيّة وأسلحة كيمياوية ومذابح جماعية وعمليات تطهير عرقي ونزوحاً جماعياً ولاجئين عبر حدود الدول. علينا أن نعدّ أنفسنا لعقوبات دولية خارج قواعد القانون الدولي. علينا أن نعدّ أنفسنا للتغيير في نظام سداد السلع الاستراتيجية.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…