فيصل سنّّو يهين أمّهات المؤمنين وعمامة المفتي

مدة القراءة 1 د

لم تعد قضية المقاصد محصورة بإسقاط أسماء أمّهات المؤمنين عن مدارسها ولا بيوم العطلة الأسبوعي ولا حتى بإسقاط الآية القرآنية من الشعار، بل باتت قضية المقاصد أنّ على رأسها شخصاً لا يحترم أحداً ولا يجلّ أحداً ومستعد أن يرمي على الأرض عمامة المفتي التي جاءت تطلب منه ثلاثة أمور لا تهينه بشيء ولا تنال من كرامته بشيء، فكرامة الآية القرآنية وكرامة أمّهات المؤمنين ومعهم كرامة عمامة المفتي فوق كلّ الكرامات.

التفاصيل في مقال الزميل زياد عيتاني: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…