في الأسبوعين الأخيرين، زارت وفود ألمانية وفرنسية حارة حريك أتت للتفاوض على لحظة وقف إطلاق النار وعلى اليوم التالي. مصادر دبلوماسية تقول لـ”أساس” إنّ اليوم التالي في لبنان أصبحت معالمه واضحة. والحزب يعرف ذلك جيّداً. أمّا لحظة وقف إطلاق النار فهي التي لا تزال غامضة.
في المعلومات أنّه حين سئل الحزب عن خطوته المقبلة في حال استمرّ نتنياهو بإجراء المرحلة الثالثة، تقصّد الحزب أن لا يجيب وأن يبقي على غموض المرحلة المقبلة. إلا أنّ مصادر مقرّبة منه قالت لـ”أساس” إنّه فعلاً لم يقرّر بعد كيف سيتعامل مع واقع نجاح التفاوض على تبادل الرهائن من جهة، وعودة نتنياهو إلى عملياته الأمنيّة من جهة ثانية.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا