يقول أحد المطّلعين على بنود الاتفاق بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، إنّه أصبح منجزاً، وهو شبه منتهٍ بين الرياض وواشنطن، وينتظر توافر ظروف توقيعه ويرتبط بالوصول إلى حلّ للقضية الفلسطينية ووقف الحرب في غزة والاعتراف بالدولة الفلسطينية.
رغم أنّ الاتفاق منجز، لا يمكن أن يمرّ في ظلّ الوضع الإسرائيلي القائم، واستمرار الحرب على غزة، وتنامي قوى اليمين والتطرّف اليهودية، يؤكّد المصدر. ويضيف: لا بدّ من انتظار حصول تغيير كبير في إسرائيل يتيح الانتقال إلى مرحلة جديدة على قاعدة تطويق القوى المتطرّفة، فيما لا موعد محدّداً لتوقيعه، مع ترجيحات بإمكانية ترحيله إلى ما بعد الانتخابات الأميركية.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا