هل يغار لبنان من “الحضن” السعودي للعراق؟

مدة القراءة 1 د

هل تكون زيارة رئيس الوزراء العراقي الريّاض، وما نتج عنها من اتفاقاتٍ وتوثيقٍ للعلاقات، دافعاً لـ”صحوة لبنانية” تعيدهم إلى الحضن العربيّ من بوّابة السّعوديّة للنهوض من الأزمة؟ أم تظلّ مشاريع الاتفاقات الـ22، التي سبَق لبنانُ العراقَ في توقيتها وسبقه الأخير في توقيعها، في أدراج اللبنانيين الذين يجرّهم المشروع الإيراني نحو الزّراعة على “البلكون”؟

 

التفاصيل في مقالة للزميل ابراهيم ريحان 

 

إقرأ أيضاً: السعودية ولبنان: الحكاية الكاملة

 

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…