حبّذا لو ترفض “ميّاس”

مدة القراءة 1 د

حسناً فعل مؤسّس فرقة “مياس” نديم شرفان حين نأى بالفرقة وإنجازها عن الطبقة السياسية المتّهمة. فالناس تريد لهذا النجاح أن يوضع  في ميزان المواجهة مع أهل الفشل والإحباط والتخريب. وحبّذا لو رفض تلقّي اتصال رئيس الجمهورية ميشال عون به، ولو يرفض تسلّم وسام الاستحقاق اللبناني المذهّب، الذي وعد به عون الفرقة “تقديراً لعطاءاتها الفنيّة ونجاحها”.

 

للمزيد من التفاصيل:إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…