نحن في لبنان بحاجة إلى شخصية تعيد لنا الانتظام العامّ في البلاد والمؤسّسات، وإلى رئيس يعمل لاستعادة دورنا العربي السياسي ومكاننا الطبيعي، وحراكنا الثقافي العالمي، وثقة المجتمع الدولي بنا. حاجتنا الماسة هي إلى رئيس حاكم وحكم وفق المواطنة المتساوية بين الجميع وعلى أسس متينة وليس إلى قائد فريق، وإلّا فنحن لسنا بحاجة إلى فقير آخر في السياسة لكي يرأس الدولة ويتربّع على سدّة الجمهورية.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا