بعيدا عن الدوائر التي التحق بها رئيس التيار الوطني الحر بالثنائي الشيعي “يلّي ما خلّاه يشتغل” خلال سنوات وجوده في السلطة، بدا التخبط والارتباك واضحا في لوائح التيار الوطني الحر في الدوائر الاكثر حساسية بالنسبة إليه، وفي الدوائر التي كان له حيثية كبيرة فيها، على حد سواء: البترون، المتن، الشوف وجزين. هذه الدوائر التي يبدو فيها التخبط واضحاً سبق أن شكّلت عصب التيار الوطني الحر في الدورات السابقة. فتحوّلت من دوائر تؤكّد حيثية التيار الشعبية إلى دوائر أزمات متكررة.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا