الأسد في عكار

يعمل حزب الله منذ مدّة لزيادة حصّته في الشارع السُنّي، وفي عكّار تحديداً، تارة عبر الضوضاء الإعلامية عن المساعدات التي يقدمها، وطوراً عبر المازوت الإيراني، وهذا سابق لانسحاب الحريري.

الحزب المدرك لواقع حليفه الانتخابي الدقيق في كل الدوائر، يحرص على توفير كل الدّعم له، ويعمل على تشكيل لائحة في عكار تجمع حليفه العوني إلى مرشّحين عن بعض الأحزاب العقائدية الحليفة له والمقربة من دمشق.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…

تفاؤل برّي بالخماسيّة: رئاسة قريباً

سرت تسريبات في الأوساط الدبلوماسية، وبدأ الحديث جدّياً عن فرصة لتمرير الاستحقاق الرئاسي وفصله عن جبهة الجنوب، باعتباره فرصة لتجنّب التصعيد الإسرائيلي وإعطاء مجال للحلول…

ردّ الحزب لا بدّ أن يكون مقنعاً

هذه الموقعة، التي وصفت بالإعصار، أدخلت الحزب في تحدٍ جديد، حيث لم تعد الردود النمطية المسيطر عليها، ذات قيمة مؤثرة حيال ما حدث. رد حزب…

أصوات المسلمين بين ترامب وهاريس

يجري الآن صراع واضح بين من ينشد أصوات اليهود الداعمين لإسرائيل مهما فعلت، وبين من ينشد أصوات العرب والمسلمين في انتخابات سيفعل فيها الصوت فعله…