أعطِني ملفّاًً “منفوخاًً” وخُذ رئاسة البلدية

مدة القراءة 1 د

يروي أحد المسؤولين أنّ حروباً شعواء يخوضها كبار مسؤولي المزرعة على توزيع مراقبي المالية على البلديات الدسمة. يأتي المراقب المحظيّ والمدعوم، مرّة أسبوعياً. يوقّع المتراكم من معاملات، ويحمل ملفّاً منفوخاً ويخرج.
وإذا أخطأ أيٌّ كان في التزام هذا الطقس، يتعطّل سير البلدية كليّاً. وما من قوّة أرضية قادرة على استئنافه.

 

التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

حقيقة الصّفقة الأميركيّة – الإيرانيّة

ربّما يصحّ وصف اتّفاق وقف إطلاق النار بأنّه، في المقام الأوّل، صفقة أميركية – إيرانية لإخراج سلاح “الحزب” من الصراع مع إسرائيل، مقابل السماح ببقاء…

اليوم التّالي للحزب

قد لا يكون “الحزب” نفسه جاهزاً للإجابة، لكنّ ثمّة ما هو واضح ومؤكّد في تصوّره لليوم التالي للحرب: 1- ليس “الحزب” مستعدّاً لتصوّر نفسه ودوره…

ما الذي ينتظر مجموعة العشرين؟

مع اختتام القمّة، أصبح من الواضح أنّ مجموعة العشرين تقف عند مفترق طرق. وتعتمد قدرتها على مواجهة التحدّيات العالمية على التغلّب على الانقسامات الأيديولوجية والجيوسياسية…

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…