ردّ جنبلاط وباسيل.. على فرض الحزب لفرنجية

مدة القراءة 1 د

حزب الله صانع السياسة في لبنان ولاغيها في الوقت عينه. فهو يُفرغ السياسة من أيّ معنى وإجراء في لبنان، إذا حاولت معالجة العطب الذي يمثّله الحزب عينه في تنقّله بين منطق الدولة ومنطق البيئة، وجعله هذا التنقّل أداة ضدّ خصومه، وتحويله إلى ضرورة وجودية: هكذا يخطط لفرض فرنجية وهكذا يرد جنبلاط وباسيل.

 

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل إيلي القصيفي: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…