بلغَت حشود الحكومة السّوريّة في تدمر ما يزيد على 20 ألف مقاتل، علاوة على تعزيزاتٍ لقوّات العشائر العربيّة في محافظتَيْ الرّقّة ودير الزّور. وتشير معلومات “أساس” إلى أنّ الآلاف من المُقاتلين العرب المنضوين تحتَ لواء “قسد” أبلغوا دمشق أنّهم سيكونون إلى جانبها في حال قرّرت استعادة المحافظتَيْن بالقوّة.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا
