مبادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ألاسكا تستحضر مقامرة نيكسون عام 1972 عندما انفتح على الصين لتطويق الاتّحاد السوفيتي. اليوم يحاول ترامب تكرار اللعبة لكن بالمقلوب: استمالة روسيا لتطويق الصين.
لكنّ الفارق كبير. فالصين في سبعينيّات القرن الماضي كانت دولة ضعيفة ومعزولة، وأمّا روسيا اليوم فهي محاصَرة بالعقوبات، غارقة في حرب أوكرانيا، وتعتمد على الصين اقتصاديّاً. أيّ تقارب مع موسكو سيكلّف واشنطن ثمناً باهظاً، وقد يتطلّب تنازلات في العقوبات أو حتّى قبول تعديلات حدودية في أوكرانيا.
التفاصيل في مقال الزميل موفق حرب اضغط هنا
