كرسي بعبدا… رهينة لدى إيران

مدة القراءة 1 د

رئاسة الجمهوريّة في لبنان باتت رهينة أخرى لدى إيران، وذلك منذ استطاع الحزب فرض مرشّحه ميشال عون رئيساً للجمهوريّة في 31 تشرين الأوّل 2016. وقتذاك، وضع الحزب حدّاً للفراغ الرئاسي الذي استمرّ سنتين وخمسة أشهر مع انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان، الذي كان عهده بمنزلة مرحلة انتقالية نحو وضع إيران يدها بشكل كامل على لبنان تمهيداً لضمّه إلى ترسانة المفاوضات التي تجريها مع “الشيطان الأكبر” الأميركي.

التفاصيل في مقال الزميل خيرالله خيرالله اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الثنائي يتمسّك بإلغاء مقاعد الاغتراب… والتسوية على الطاولة

لا يزال الثنائيّ الشيعيّ متمسّكاً برفضه اعتماد تصويت المغتربين من الخارج للنوّاب الـ 128، وتؤكّد معلومات أنّ “التسوية ستحصل، والمغتربين سيصوّتون من لبنان، مقابل إلغاء…

شيعة العراق بين إيران والتوازن الإقليمي: لا للتباعية

يبدو المسرح العراقي مختلفاً في 2025. لم تعُد إيران تتحكّم بالعراق بشكل كامل. لن تكون قادرة على فرض شخص تابع لها كلّيّاً في موقع رئيس…

زهران ممداني: الاشتراكيّ الشيعيّ في قلب نيويورك

وُلد زهران ممداني عام 1991 في أوغندا، ونشأ في كيب تاون بجنوب إفريقيا، ثمّ انتقل إلى مدينة نيويورك في السابعة من عمره، والتحق بمدرسة برونكس…

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…