هل يعاند الحزب التقاطع الدولي على وقف الانهيار؟

مدة القراءة 1 د

مصادر مقرّبة من الحزب تدرك أنّ لبنان مقبل على مرحلة جديدة في خريطة جديدة للمنطقة. سيكون عنوانها رئيساً لمرحلة أمنيّة جديدة بعد تطبيق القرار الدولي 1701، وحكومة لمرحلة إصلاحية مقبلة إذا أراد المسؤولون أن لا يتفكّك البلد إلى مرحلة لا عودة منها. وذلك على أساس أن يتمّ التعاون بين الرئاسة والحكومة وفق الدستور واتفاق الطائف. وبالتالي كيف للحزب أن يعاند التقاطع الدولي على مسار مقبل لن تكون إيران بعيدة عنه، بل شريكة فيه؟ وهل يستطيع الحزب تحمّل مسؤولية بلد منهار بالكامل؟

التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أميركا فهمت صلابة السعودية: لا تطبيع قبل دولة فلسطينية

على الرغم من “البهلوانيّات” الأميركية المتنوّعة، إبّان إدارة جو بايدن، لم تنجح واشنطن في “حرف” الرؤية السعودية الثابتة عن مسارها: لا تطبيع قبل قيام دولة…

عون لا يعتبر أنّ لجعجع “جميلاً” عليه

تقول مصادر مطّلعة على كواليس العلاقة الإشكالية بين الرئاسة الأولى والمرجعيّات المسيحية الكبرى: “لا يتصرّف الرئيس عون على قاعدة أنّ هناك “جَميلاً” لسمير جعجع عليه…

صندوق الاستثمارات السعودي: قوّة مؤثّرة في “وول ستريت”

بات صندوق الاستثمارات العامّة السعودي، الذي يقارب حجم أصوله 950 مليار دولار، قوّة مؤثّرة وصوتاً مسموعاً في وول ستريت، يحسب الجميع حساباً لتحرّكاته، خلافاً لما…

ما بعد محمد بن سلمان ليس كما قبله

خبر اللقاء بين ترامب وأحمد الشرع، ثم قرار رفع العقوبات عن سوريا، هز المنطقة بأسرها، وهو يكاد يكون عصياً على الفهم والتصديق، حيث إن كل…