بن زايد: إسبارطة وأثينا

مدة القراءة 1 د

في زمن محمد بن زايد يُراد للإمارات أن تكون إسبارطة وأن تكون أثينا في الوقت نفسه. هو قائد البلاد التي تقاتل، وخيرة أبناء شيوخها على الجبهات الأماميّة، وهو قائد السلام الإبراهيمي مع إسرائيل، وعرّاب فلسفة مصالحة الأديان التي عبّرت عنها وثيقة الأخوّة الإنسانية في أبوظبي بين بابا الكنيسة الكاثوليكية وشيخ الأزهر الشريف.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…