بن زايد: إسبارطة وأثينا

مدة القراءة 1 د

في زمن محمد بن زايد يُراد للإمارات أن تكون إسبارطة وأن تكون أثينا في الوقت نفسه. هو قائد البلاد التي تقاتل، وخيرة أبناء شيوخها على الجبهات الأماميّة، وهو قائد السلام الإبراهيمي مع إسرائيل، وعرّاب فلسفة مصالحة الأديان التي عبّرت عنها وثيقة الأخوّة الإنسانية في أبوظبي بين بابا الكنيسة الكاثوليكية وشيخ الأزهر الشريف.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

باسيل لم يكن سيترشح في 2022

تفيد معلومات “أساس” بأنّ النائب جبران باسيل قد اتّخذ قراراً شبه نهائيّ بعدم خوض الانتخابات النيابية عام 2026، لكنّه سيؤجّل الإعلان إلى اللحظة السياسية المناسبة…

لماذا سكت عون عن تورّط لبنان في سوريا؟

يتحمّل لبنان مسؤوليّةً ما عن الأحداث السوريّة، خصوصاً في عهد ميشال عون وجبران باسيل اللذين لم ينبسا طوال ستّ سنوات ببنت شفة في ما يخصّ…

أزمة المتديّن: يريدنا أن ننفّذ أجندته

المشكلة مع تشكيلات الحركات الدينية – السياسية في لبنان وفي العالم كلّه، أيّاً كان إيمانهم ومعتقدهم، أنّهم لا يكتفون بعبادة آلهتهم، وانتظار الغائبين من مقدّساتهم….

عراقتشي لويتكوف: معي تفويض المرشد والحرس

بحسبِ معلومات “أساس” قالَ المُفاوض الإيرانيّ عبّاس عراقتشي للمبعوث الأميركيّ ستيفن ويتكوف في الدّردشةِ التي جمعتهما أثناء خروجهما من مقرّ المفاوضات في عُمان إنّ وفدَهُ…