لماذا الصمت عن قرار “المحكمة”بحقّ الحزب؟

مدة القراءة 1 د

ليست جرائم حزب الله بالسرّ، لكنّ الصمت حيالها والتعامل معها كخبر عابر هما أمر معيب، ودليل على عدم صدقيّة مدّعي حقوق الإنسان بمنطقتنا والغرب، ودليل على عدم الاكتراث بدم رجل عمّر وأفنى عمره من أجل استقرار بلاده والمنطقة.

هذا الصمت المعيب هو بمنزلة الضوء الأخضر لطهران ودمشق وأعوانهما، وأبرزهم حزب الله في لبنان وآخرون في العراق، لمواصلة اغتيال رجال الدولة، وكلّ مَن يطالب باستقلال الدولة، والحفاظ على هيبتها، أيّاً كانت هذه الدولة.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

باحثة في “معهد هدسون” الأميركي: الشرق الأوسط ساحة التنافس مع الصين

تعتقد الباحثة في “معهد هدسون” الأميركي زينب ربوع، أنّ الولايات المتّحدة لم تعد تنظر إلى الشرق الأوسط كمسألة هامشيّة، بل كساحة حيويّة للمنافسة الاستراتيجية مع…

صراع ترامب – ماسك: إعادة تكوين المشهد الأميركي

صراع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير التكنولوجيّ إيلون ماسك هو أكثر من خلاف بين شخصيّتين. إنّه لحظةٌ فاصلة تعيد تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي الأميركي، وتهديدٌ…

مصدر دبلوماسي عربي لـ”أساس”: نحاول ترويض واشنطن “فلسطينياً”

لا يخفي مصدر دبلوماسي عربي رفيع لـ”أساس” التوجّس من موقف واشنطن السلبي حيال نتائج مؤتمر “حماية حلّ الدولتين” . فالإدارات الأميركية المتعاقبة سبق أن رفعت…

رأيان داخل الحكومة… حول سلاح الحزب

في الحكومة اللبنانية مَن يتمهّلون وينتظرون مآل المفاوضات الأميركية ـ الإيرانية معلّقين الآمال على اتّفاق ينبثق منها يحلّ معضلة سلاح “الحزب” سلماً بلا تداعيات داخلية….