لماذا الصمت عن قرار “المحكمة”بحقّ الحزب؟

مدة القراءة 1 د

ليست جرائم حزب الله بالسرّ، لكنّ الصمت حيالها والتعامل معها كخبر عابر هما أمر معيب، ودليل على عدم صدقيّة مدّعي حقوق الإنسان بمنطقتنا والغرب، ودليل على عدم الاكتراث بدم رجل عمّر وأفنى عمره من أجل استقرار بلاده والمنطقة.

هذا الصمت المعيب هو بمنزلة الضوء الأخضر لطهران ودمشق وأعوانهما، وأبرزهم حزب الله في لبنان وآخرون في العراق، لمواصلة اغتيال رجال الدولة، وكلّ مَن يطالب باستقلال الدولة، والحفاظ على هيبتها، أيّاً كانت هذه الدولة.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…