صفقة أميركا – تركيا في واشنطن

مدة القراءة 1 د

الخيار الأكثر واقعية لأميركا، هو إعطاء تركيا ما تريد في شمال سوريا من إزاحة الكيان الكردي في إطار صفقة إقليمية متعدّدة الجوانب يتقدّمها ملف أوكرانيا، وتوسعة الأطلسي، وتوفير الضمانات لدعم خطة المنطقة الآمنة. وبذلك تكون قد أضعفت التنسيق التركي الروسي، واستردّت حليفها التركي إلى الحضن الغربي.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أميركا فهمت صلابة السعودية: لا تطبيع قبل دولة فلسطينية

على الرغم من “البهلوانيّات” الأميركية المتنوّعة، إبّان إدارة جو بايدن، لم تنجح واشنطن في “حرف” الرؤية السعودية الثابتة عن مسارها: لا تطبيع قبل قيام دولة…

عون لا يعتبر أنّ لجعجع “جميلاً” عليه

تقول مصادر مطّلعة على كواليس العلاقة الإشكالية بين الرئاسة الأولى والمرجعيّات المسيحية الكبرى: “لا يتصرّف الرئيس عون على قاعدة أنّ هناك “جَميلاً” لسمير جعجع عليه…

صندوق الاستثمارات السعودي: قوّة مؤثّرة في “وول ستريت”

بات صندوق الاستثمارات العامّة السعودي، الذي يقارب حجم أصوله 950 مليار دولار، قوّة مؤثّرة وصوتاً مسموعاً في وول ستريت، يحسب الجميع حساباً لتحرّكاته، خلافاً لما…

ما بعد محمد بن سلمان ليس كما قبله

خبر اللقاء بين ترامب وأحمد الشرع، ثم قرار رفع العقوبات عن سوريا، هز المنطقة بأسرها، وهو يكاد يكون عصياً على الفهم والتصديق، حيث إن كل…