لماذا وليد جنبلاط قلق؟

مدة القراءة 1 د

يتعدّى قلق وليد جنبلاط الانهيار الاقتصادي والماليّ والضائقة الاجتماعية إلى سقوط لبنان. وهو قال صراحة، في مقابلته مع مارسيل غانم الأخيرة، إنّ الإيرانيين دمّروا الكيان اللبناني. وهذا يشير إلى الذهاب نحو لبنان جديد سيخسر فيه الدروز بعضاً من دورهم وحضورهم السياسيَّين كما خسروا في كلّ تحوّل سياسي شهده جبل لبنان منذ القرن التاسع عشر.

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…

إيران تستعد للأسوأ: هجوم كبير قد يُسقط النظام

تعيش إيران – قيادةً وحكومةً ومجتمعاً – حالة قلق متصاعد من هجوم عسكري كبير قد تنفّذه واشنطن أو تل أبيب، منفردتين أو بالتنسيق مع حلف…

لبنان – إسرائيل: السلام مشروط بمشاركة الشيعة

لا معطيات حاسمة حتّى الآن حيال مصير التفاوض، لكنّ المؤكّد ما تكشفه معطيات “أساس” من أنّ جهات رئاسيّة وعسكريّة سمعت كلاماً أميركيّاً واضحاً مفاده: “إذا…

أميركا للبنان: دولتكم فاشلة وسلاح الحزب أول العقبات

أشارت معلومات “أساس” إلى أنّ توم بارّاك قد سحب نفسه إلى حدٍّ بعيدٍ من الملفّ اللبناني، وتحوّلت مورغان أورتاغوس إلى مستشارة للجنة “الميكانيزم” لا مبعوثة…