هذا ما سمعه الأميركيّون في الرّياض

مدة القراءة 1 د

سمع موفدو الولايات المتحدة على مدى الأسابيع الأخيرة كلاماً واضحاً في الرياض. لن نتخلّى عن روابطنا الجديدة الطموحة مع أيّ قوّة اقتصادية أو سياسية في العالم بما يضمن مصالحنا ومصالح المنطقة أوّلاً. لكنّنا لسنا بصدد التخلّي عن تحالف تاريخي وصداقة عريقة مع الولايات المتحدة حتى لو أظهرت الإدارة الحالية خفّة مقلقة في احترام هواجسنا والالتزام بقواعد التحالف وتقاليده.

سيكون على واشنطن أن تستجيب لمطالب الرياض في شؤون الأمن والدفاع والصناعات العسكرية، ولطموح المملكة إلى امتلاك برنامج نووي شفّاف للأغراض المدنية.

مزيد من التفاصيل في مقالة الزّميل محمّد قوّاص: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…