جوع اللبنانيين آخر اهتمامات الحزب

مدة القراءة 1 د

لا يقيم “حزب الله” وزناً لتبعات الصراع السياسي على الاقتصاد في لبنان، ولا يجد نفسه مجبراً على عقد تسوية تسمح بترميم بعضٍ ممّا يمكن ترميمه من متطلّبات الحدّ الأدنى لعيش اللبنانيين. الميليشيا ثريّة، حتى آخر “محمّد بزّي” عندها، ومقتدرة على مراوغة الانهيار الاقتصادي في البلد الذي تقيم فيه وتتّخذه غرفة عمليات لا أكثر ولا أقلّ.

 

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…