من المعروف أنّ قوى الثورة السورية في الداخل والخارج قد أعدّت لهذه المرحلة الانتقالية، في إطار خطط وبرامج ومشاريع تحدّثت عنها طوال سنوات. المنتظر الآن تطبيق ما قيل نظريّاً، وترجمته عمليّاً على الأرض بدعم شعبي وسياسي واسع ومنه إعادة ملايين اللاجئين والنازحين إلى ديارهم، وتوفير متطلّباتهم الحياتية والاجتماعية، وإعادة دمجهم في خطط بناء سوريا بأسرع ما يكون. وهي من أصعب التحدّيات.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا