توقيت الحرب هو السؤال… وليس إذا كانت ستقع

2024-07-15

توقيت الحرب هو السؤال… وليس إذا كانت ستقع

يبدو الحزب أسير نجاحه الذي أجّج على نحو غير مسبوق المخاوف الوجودية العميقة في إسرائيل التي ما عادت قادرة على التعامل معه كمجرّد مصدر لاضطراب محتمل أو مؤقّت.

العودة إلى ما قبل 8 تشرين الأوّل تتطلّب أكثر من مجرّد وقف لإطلاق النار، وما يعيشه لبنان اليوم قد يصير الأمر الواقع الجديد لسنوات بانتظار حلّ استراتيجي متعدّد الأبعاد يعالج التهديدات الأساسية ويضمن الاستقرار الدائم في المنطقة.

توقيت الحرب وشكلها هما السؤال وليس ما إن كانت ستقع أم لا.

التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الغضب الأردنيّ في صناديق الاقتراع

لم يغب الغضب الأردني عن حوافز المقترعين في الأردن. فلماذا تصدّر التيار الإسلامي، من خلال مرشّحي حزب “جبهة العمل الإسلامي” المشهد البرلماني الجديد من دون…

تهديد بشطب رئيس لبناني؟

في معرض إطلالته المتلفزة الأخيرة مع الزميلة منار صباغ على قناة “المنار”، تحدّث الموسوي عمّن غايتهم الرئاسة والرئاسة فقط من كلّ ما يجري حولهم ليسرد…

الإحباط السياسيّ في الخليج

في الخليج إحباط سياسي من السلوك الأميركي تجاه المنطقة، على أساس أنّ المقارنة بين ترامب وهاريس هي مقارنة ومفاضلة بين سيّئ وأكثر سوءاً، لكن مع…

3 مسارات أمام إسرائيل

يكتب الدبلوماسي والمسؤول الإسرائيلي الأمني السابق عيران عتصيون أنّ “معظم الإسرائيليين أدركوا أنّ بلادهم لن تفوز بالحرب. وهم يحاولون النظر إلى ما هو أبعد من…