عمرو دياب… يواجه الحزب

مدة القراءة 1 د

معظم اللبنانيين، بمن في ذلك أولئك الذين حضروا حفلة عمرو دياب، يمتلكون رسالة مقاومة عنوانها الفرح. فحوى الرسالة أنّ المقاومة المتمسّكة بثقافة الحياة لم تمُت بعد، وهي في مواجهة مع ما يُسمّى “المقاومة” التي ليست سوى وسيلة لتدمير البلد ونشر البؤس فيه وتهجير أهله.

أكثر من ذلك، إنّ بيروت التي أعاد رفيق الحريري الحياة لها ترفض الموت وترفض أن تكون ضحيّة أخرى للمشروع التوسّعي الإيراني الذي قضى على العراق وسوريا وجزء من اليمن… وهو في صدد استكمال القضاء على لبنان انطلاقاً من جنوبه.

التفاصيل في مقال الدكتور خير الله خير الله اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين

الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…

صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان

حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…

دور سليماني كان استثنائيّاً

لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…

طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”

ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…