معظم اللبنانيين، بمن في ذلك أولئك الذين حضروا حفلة عمرو دياب، يمتلكون رسالة مقاومة عنوانها الفرح. فحوى الرسالة أنّ المقاومة المتمسّكة بثقافة الحياة لم تمُت بعد، وهي في مواجهة مع ما يُسمّى “المقاومة” التي ليست سوى وسيلة لتدمير البلد ونشر البؤس فيه وتهجير أهله.
أكثر من ذلك، إنّ بيروت التي أعاد رفيق الحريري الحياة لها ترفض الموت وترفض أن تكون ضحيّة أخرى للمشروع التوسّعي الإيراني الذي قضى على العراق وسوريا وجزء من اليمن… وهو في صدد استكمال القضاء على لبنان انطلاقاً من جنوبه.
التفاصيل في مقال الدكتور خير الله خير الله اضغط هنا