الواقعية السياسية تدفع أوساط الحزب إلى الجزم أنّ “التقارب بين التيار والحركة يَصعب أن يُصرَف في رئاسة الجمهورية أو الانتخابات النيابية المقبلة. فالأرقام مثلاً تكشف في العديد من الدوائر التي شهدت تحالفاً انتخابياً بين الثنائي أنّ حركة أمل كانت ستخسر نواباً لولا “دَعمة” الحزب أو “تقديمه” بعض المقاعد لها. والأرقام أيضاً تكشف مدى حاجة التيار إلى الحزب في مناطق التماسّ بينهما. أمّا على خطّ رئاسة الجمهورية فرهان باسيل سيكون خاسراً إذا اعتقد أنّ فصل المسارات بين الحزب والحركة في هذه الانتخابات الرئاسية سيكون ممكناً. وبالتأكيد مشهدية انتخابات 2016 الرئاسية غير واردة في الانتخابات الرئاسية المقبلة”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا