وفد الأمين العام للحزب.. في عواصم خليجية

مدة القراءة 1 د

يجب أن لا نتعجّب إذا رأينا وفداً يمثل الأمين العام للحزب أو بعض أطيافه في زيارات علنية لعواصم خليجية أو شرقية من أجل تصفير مشاكل لوجستية وصراعات متراكمة تاريخياً بين القوى الشيعية والسنّية في العراق. وبين الحوثي في الشمال والسلطة الرسمية في الجنوب، وبين معضلة الثلث المعطّل في الحكومة اللبنانية واعتراضات دول الخليج.

كلّ ذلك مرتبط بالدرجة الأولى بالإجابة على سؤال عظيم حينما يأتي العام المقبل: من سيكون على رأس الحكم في طهران؟ ومن سيكون بسدّة الرئاسة في واشنطن؟

الحقّ أن “لا صداقات دائمة ولا صراعات دائمة، فقط هناك مصالح دائمة”.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…

مهلة الـ60 يوماً: الانسحاب مقابل سحب السّلاح

أوساطٌ دوليّة معنيّة بتنفيذ اتفاق 27 تشرين الثاني لوقف إطلاق النار والأعمال العدائية، تعترف لـ”أساس” بأنّ مهلة الستّين يوماً هي لانسحاب إسرائيل من المنطقة الحدودية…

رعاية سعوديّة مقبلة على لبنان

ليست زيارة الوفد السعودي للبنان تفصيلاً، فهي تترجم دخول البلد في مسار يختلف عن مساره منذ دخوله في الفلك السياسي الإيراني. تقول مصادر دبلوماسية لـ”أساس”…

إدلب تخرج من “القمقم”

في عام 2024 لم يكن الحديث عن “هيئة تحرير الشام” يقوم إلّا في هامش الأخبار لا أبوابها. لم يكن تناول سيرة أبي محمد الجولاني يجري…