غابت قيادات الشمال… فتوغّل الحزب
2023-04-05
مدة القراءة 1 د
حضور الحزب في عكّار اتّخذ شكلاً علنيّاً في أعقاب انفجار التليل في آب 2020. وكان الطرف الوحيد الذي قدّم مساعدات ماليّة للمتضرّرين عن طريق حركة الإصلاح والوحدة، بعدها كرّت سبحة التقديمات بالتعاون مع بعض الجمعيات الصغيرة والناشئة
وبدأت مفاعيل هذا الحضور الاجتماعي تؤتي أكلها سياسياً. ولم يكن له لينجح في التمدّد شمالاً لولا غياب قيادات تلك المناطق عن القيام بواجباتها المجتمعية.
التفاصيل في مقال الزميل سامر زريق: اضغط هنا
مواضيع ذات صلة
حقيقة الصّفقة الأميركيّة – الإيرانيّة
ربّما يصحّ وصف اتّفاق وقف إطلاق النار بأنّه، في المقام الأوّل، صفقة أميركية – إيرانية لإخراج سلاح “الحزب” من الصراع مع إسرائيل، مقابل السماح ببقاء…
اليوم التّالي للحزب
قد لا يكون “الحزب” نفسه جاهزاً للإجابة، لكنّ ثمّة ما هو واضح ومؤكّد في تصوّره لليوم التالي للحرب: 1- ليس “الحزب” مستعدّاً لتصوّر نفسه ودوره…
ما الذي ينتظر مجموعة العشرين؟
مع اختتام القمّة، أصبح من الواضح أنّ مجموعة العشرين تقف عند مفترق طرق. وتعتمد قدرتها على مواجهة التحدّيات العالمية على التغلّب على الانقسامات الأيديولوجية والجيوسياسية…
أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض
يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…