في رصدها لردود الفعل الداخليّة على زيارة الشرع موسكو، رصدت أوساط سوريّة تعليقات تتعارض مع توجّهات الفريق الحاكم في شأنها. ممّا قيل على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ الشرع لم يحصل حتّى على اعتذار أخلاقيّ من القيادة الروسيّة عن مساندتها الأسد منذ 15 أيلول 2015، وقصفها الثوّار ومناطقهم. صدرت الانتقادات عن بعض بيئة “هيئة تحرير الشام” التي أعلن الشرع حلّها. وتساءل البعض من باب السخرية عمّا إذا كان الشرع “سيفاجئنا” بزيارة طهران من بعدها. ويسأل بعض المنخرطين في المشهد السوريّ: إلى أيّ محور تنتمي سوريا الجديدة: الأميركي والغربي، الروسيّ، التركيّ، أم العربي؟
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
