تشير الخطوة التركيّة المتمثّلة في نقل عشرات الناشطين في “أسطول الصمود” من تل أبيب إلى إسطنبول، على الرغم من التوتّر مع إسرائيل، إلى تفاهم ضمنيّ قد يمهّد لتحسّن العلاقات التركيّة – الإسرائيليّة. وهو أمر حاسم لدور أنقرة في تنفيذ خطّة ترامب السياسيّة والأمنيّة والاقتصاديّة في غزّة، مع استمرارها في الحفاظ على توازن علاقاتها مع السلطة الفلسطينيّة والأطراف الإقليميّة.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا
