في ظلّ هذا الانسداد الحزبيّ والاستقطاب التقليديّ، يبرز عنصر جديد في المعادلة التركيّة قد يحمل مفاتيح التغيير الحقيقيّ: جيل “زد” والتيّار الثالث، وهو ما يشير إلى تحوّل بنيويّ في خارطة التأثير الانتخابيّ ينقل مركز الثقل من الأحزاب إلى الكتل الاجتماعيّة الناشئة.
يشكّل جيل “زد”، أي المولودون بين منتصف التسعينيّات وأوائل الألفية، ما يقارب 12% من إجمالي الناخبين، أي حوالي ستّة ملايين صوت شابّ في انتخابات 2023 غالبيّتهم تصوّت للمرّة الأولى. أشارت استطلاعات الرأي إلى أنّ نسبة تأييدهم لتحالف المعارضة كانت تقارب ضعف ما حصل عليه تحالف الحكم.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا
