ساعدت الجرائم ضدّ الإنسانيّة التي ارتكبتها إسرائيل في غزّة على توسيع قاعدة التعاطف الإنساني مع القضيّة الفلسطينية الذي أعاد إلى الأذهان التوظيف السياسيّ للمأساة التي تعرّض لها اليهود على أيدي الحركة النازيّة خلال الحرب العالميّة الثانية.
يشهد العالم اليوم جرائم صهيونيّة جماعيّة في غزّة (والضفّة الغربيّة) تتجاوز تلك التي ارتكبها النازيّون.
إنّ ما حدث ويحدث في غزّة يثبت عمليّاً أنّ الوحشيّة النازيّة ثقافة إجراميّة لا تنحصر بشعب من دون آخر.
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا
