تعاطت النخب الإيرانية مع زيارة وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بارتياح شديد. في بعض التحليلات من اعتبر أنّ ما توفّره السعودية من إيجابية في موقف المنطقة لا يقوّي أوراق طهران فقط، بل يدفعها نحو المرونة والرشاقة في تقديم التنازلات لإنتاج تسوية مفيدة لإيران وللمنطقة برمّتها. وفي السعودية من أشار إلى أنّ الرياض أرادت لموقفها أن يكون واضحاً قبل أسابيع من الزيارة المزمع أن يجريها الرئيس الأميركي للمملكة ودول أخرى في المنطقة. وأرادت أن تبلغ المفاوض الأميركي بالبيئة والقواعد الإقليمية التي تواكب مبدأ التفاوض مع إيران وجلساته.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا
