علمَ “أساس” أنّ الجانبَ الأميركيّ أبلغَ الوفد الإيرانيّ عبرَ الوسيط العُمانيّ أنّه يريدُ اتّفاقاً واضحاً يُحدّدُ كميّة اليورانيوم المُخصّب بنسبة 3.67% بشكلٍ أوضح من اتّفاق 2015 الذي تنتهي مفاعيله في تشرين الأوّل المُقبل، وأن تكونَ آليّة الرّقابة أشدّ وأفعَل من تلكَ التي وردَت في ورقة 2015. وقال الوفد الأميركيّ إنّ قبول إيران بهذه الثّوابت هو دلالة على حسن نواياها، ويجعل الوصول إلى اتّفاقٍ يتعلّق بالبرنامج النّوويّ أمراً سهلاً جدّاً يمكن بعده التّفاوض على “برامج التّسلّح الإيرانيّة”، بما في ذلك الصّواريخ البالستيّة والمُسيّرات.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا
