وصلت مطلع هذا الأسبوع إلى “الحزب”، بالتوازي مع أجهزة أمنيّة رسمية، معلومات أُحيط بها رئيس الجمهورية جوزف عون علماً. يتحدّث مصدر المعلومات، وسط تعتيم كامل عنها، عن ارتكاب مذابح طاولت علويّين في الساحل السوري، مقترنة بمعطيَين آخرَين: أوّلهما الإشاعات حول ما يجري في إدلب بتحوّلها سوق رقيق لبيع فتيات علويّات وشيعيات بما بين ثلاثة إلى سبعة آلاف دولار أميركي وهذا معطى غير مؤكّد ولا دلائل فعلية عليه، وثانيهما إقدام السلطة الجديدة في سوريا على شقّ طرق ترابيّة جديدة للتهريب عند الحدود الشرقية يتعاون فيها مهرّبون مع آخرين كانوا تعاونوا للغرض نفسه مع النظام السابق.
التفاصيل في مقال الزميل نقولا ناصيف اضغط هنا
