أبلغ سياسي لبناني “أساس” أنّه سمع من أحد القياديين في “الحزب” أنّه ينتظر ما سينتج عن الحوار الأميركي الإيراني. يرى خصوم “الحزب” أنّ مراهنته هذه تنسجم مع “وهم” إيراني بانتزاع حصّة من نفوذ لذراعها اللبناني، إذا حصلت صفقة مع ترامب. على العكس من ذلك، ترى بعض الأوساط الشيعية أنّ قيادة “الحزب” تريد الخلاص من اصطفافها خلف المناورات الإيرانية، وتتمنّى اتّفاقاً إيرانياً أميركياً يوفّر عليها مزيداً من الانخراط في الحروب، بينما لم يعد تنظيمه ولا جمهوره قادرين على تحمّل الخسائر.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
