علم “أساس” أنّ ملاحظة أورتاغوس جاءت إثر معلومات عن أنّ قيادة “الحزب” لم تجد حرجاً في إبلاغ دبلوماسي فرنسي بأنّ من الأفضل ترقّب حصيلة ما يجري بين أميركا وإيران لعلّ النتيجة تسهّل التعاطي مع مسألة سلاحه، لا سيما إذا حصل اتّفاق بينهما. الدبلوماسي معنيّ بعمل اللجنة الخماسية المكلّفة الرقابة على تنفيذ اتّفاق وقف النار وترتيبات تطبيق القرار 1701 (تضمّ أميركا، فرنسا، إسرائيل، لبنان و”اليونيفيل”). وفي تقدير المصادر المطّلعة على هذه الواقعة أنّه لا بدّ من أن يكون الجانب الأميركي قد اطّلع عليها، فنبّهت أورتاغوس من تلك المراهنة.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
