تفيد المعلومات أّنه على الرغم من المساعي الفرنسية الحثيثة لشرح عدم فاعليّة ممارسة الضغوط وأهميّة الحفاظ على الاستقرار اللبناني الداخلّي، وخصوصيّة البلد بتركيبته الفريدة في المنطقة، لا يزال المزاج الأميركي على حاله من التشّدد… بانتظار ما ستحمله الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس خلال زيارتها المنتظرة لبيروت.
التفاصيل في مقال الزميلة كلير شكر اضغط هنا
